أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة



عن ابن عمر أنه كان إذا سئل عن القنوت قال.

أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة. س اج د ا و ق ائ م ا يقول. هو في هذا الموضع قراءة القارئ قائم ا في الصلاة. ذكر من قال ذلك.

أم ن بتخفيف الميم هو قانت قائم بوظائف الطاعات آناء الليل ساعاته ساجدا وقائما في الصلاة يحذر الآخرة أي يخاف عذابها ويرجو رحمة جنة ربه كمن هو عاص بالكفر أو غيره وفي قراءة أم من فأم بمعنى بل والهمزة قل. يطيع والقنوت عندنا الطاعة ولذلك نصب قوله. أ م م ن ه و ق ان ت آ ن اء الل ي ل س اج د ا.

أم من هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب 9 أم من هو قانت قرأ ابن كثير ونافع وحمزة أمن بتخفيف الميم وقرأ الآخرون بتشديدها فمن شدد. لا أعلم القنوت إلا قراءة القران وطول القيام وقرأ. القول في تأويل قوله تعالى أم من هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب 9 اختلفت القراء في قراءة قوله أمن فقرأ ذلك بعض المكيين وبعض.

يقنت ساجدا أحيانا وأحيانا قائما يعني.