أراك عصي الدمع شيمتك الصبر



إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى.

أراك عصي الدمع شيمتك الصبر. أما للهوى نهي عليك ولا أمر بلى أنا مشتاق وعندي لوعة ولكن مثلي لا يذاع له سر. ولكن مثلي لا يذاع له سر. أر اك ع ص ي الد مع ش يم ت ك الص بر.

يكمل غزله بالفتاة ويقوم بذكر مكانتها العظيمة في فؤاده كما يظهر جلي ا في الأبيات التالية. أراك عصي الدمع شيمتك الصبر أما للهوى نهي عليك ولا أمر بلى أنا مشتاق وعندي لوعة. أر اك ع ص ي الد م ع ش يم ت ك الص ب ر أم ا ل ل ه و ى ن ه ـي ع ل ي ك و لا أم ر.

أ راك ع ص ي الد مع شيم ت ك الص بر أ ما ل له وى ن هي ع ل يك و لا أ مر ب لى أ نا م شتاق و ع ند ي ل وع ة و ل ك ن م ثلي لاي ذاع. تكاد تضيء النار بين جوانحي. وأذللت دمعا من خلائقه الكبر.